لم يسبق لقائد "الخضر" رياض محرز أن كان محل هجوم عنيف من الجماهير الجزائرية وإنتقادات حادة، مثلما هو عليه الحال في الوقت الراهن، وغالبا ما يقارن أداء محرز بين المنتخب الجزائري وناديه مانشستر سيتي، فقد بدأ محرز في الشعور أن أداءه لم يعد ينال إعجاب الجماهير، في نهائيات كأس أمم إفريقيا، التي ودع فيها "الخضر" المنافسة القارية في الدور الأول، قبل أن يترك فراغا كبيرا في منصبه في المقابلة الثانية الفاصلة التي حرمت "المحاربين"، من التأهل إلى كأس العالم القادمة بقطر، حيث تلقى انتقادات الأشد من نوعها منذ التحاقه بالمنتخب الجزائري. ويجد المشجعون الجزائريون في أداء محرز في ناديه الإنجليزي سببا لمعاتبته بش...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال