أفرز موعد المواجهة الفاصلة الأخيرة التي جمعت المنتخب الوطني الجزائري بنظيره الكامروني، على أرضية ميدان الشهيد مصطفى تشاكر سهرة يوم الثلاثاء المنصرم، وبغض النظر عن الطريقة التي أقصي بموجبها "الخضر" من المشاركة في أكبر محفل كروي عالمي "قطر 2022"، جملة من التساؤلات وعلامات الاستفهام التي صبت في مجملها حول الأسباب الكامنة وراء عودة تلك الصور المؤلمة التي تناقلتها عدسات الكاميرات ومنصات التواصل الاجتماعي، لتصنع ديكورا بائسا من أمام مدخل ملعب مدينة البليدة، قياسا بالأضرار التي يمكن أن تلقي بظلالها على صورة أي بلد من جراء "التسويق السلبي" لمقاطع مصورة من طينة تلك التي تم تناقلها بقوة من قلب "المتيجة"...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال