أحدث لاعب “الخضر”، حمود آيت الله خميني، حالة طوارئ في المدرجات، في كل مرة كان معلق المقابلة ينادي باسمه عبر مكبّر الصوت، بعد تسجيله كل هدف في اللقاء أمام التشيكيين وسط الجماهير الإيرانية التي كانت حاضرة في المدرجات. وتساءل الإيرانيون الذين تنقلوا إلى قطر لتشجيع منتخب بلادهم في المونديال عما إذا كان لاعبا إيرانيا يلعب في صفوف المنتخب الجزائري، ويعدّ آيت الله الخميني زعيما في إيران، وهو الذي قاد الثورة الإسلامية.
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال