يخوض المنتخب الوطني لكرة القدم غدا مباراته الاخيرة في المجوعة الثالثة أمام السينغال ، بملعب فرانس فيل، و أذهان لاعبيه مشدودة نحو ملعب ليبروفيل ، لمعرفة نتيجة مباراة زيمبابوي أمام تونس ، بإعتبار أن ورقة التأهل إلى الدور الثاني من كان الغابون مرهونة بفوز " الخضر" و إنتظار خسارة " التوانسة". رغم إدراك المنتخب الوطني أن مأموريته معقدة جدا لتحقيق حلم المرور إلى الدور الثاني ، في مجموعة ضمن خلالها منافسه اليوم ، تأهله بإرتياح ، لاسيما وأن مصيره ليس بين أيديه ومرهون بخسارة تونس أمام زيمبابوي، وفوزه أمام "أسود التيرانغا"، إلا أن رفاق الحارس مليك عسلة عازمون ، على الاقل ، على حفظ ماء...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال