شككت تقارير صحفية غابونية في قدرة بلدهم على احتضان كأس أمم إفريقيا لكرة القدم 2017، في ضوء الضائقة المالية التي يعاني منها الغابون، بعدما خطف الفوز بالتنظيم من الجزائر في عملية تصويت أثارت جدلا واسعا بسبب غياب الشفافية. وبدأت نفس التقارير تتحدث عن العبء المالي الذي سيتحمله الغابون ليكون جاهزا مطلع عام 2017 لتنظيم الدورة القارية، في وقت عاش البلد، منذ أيام، أحداث شغب، على خلفية اغتيال زعيم المعارضة السياسية. وجاءت التقارير المشككة في قدرة الغابون على تشريف التزاماتها، هذه المرة، من الغابون نفسه. وفي هذا الخصوص، أشار موقع “غابون روفيو” إلى المشاكل التي واجهها الغابون عند استضاف...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال