رحيله كان صدمة للجزائريين، خسارته أفقدت رياضة المعوقين رمزا وبطلا سيظل اسمه راسخا في أذهان الجزائريين، هو مثال عن التحدي، مثال عن القوة، عن الأمل، الإصرار والتفاؤل، لم تمنعه إعاقته من أن يتوج من بين أكبر الرياضيين العالميين في رياضة العدو 100 متر، 200 متر و400 متر، ويفوز بعدد لا يحصى من الميداليات في أكبر التظاهرات الرياضية العالمية، فتحت له مجالا ليكتب اسمه بأحرف من ذهب.محمد علاك المولود سنة 1974 ابن قرية أقني ايقغران بتيزي وزو، مسيرته الحافلة انطلقت من نادي اتحاد حسين داي مرورا بجمعية بريد الجزائر ثم مولودية الجزائر، قبل أن يقرر قبل 4 سنوات وضع حد لمشواره الرياضي المشرِّف عندما كان ينش...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال