+ -

يعود رئيس حركة "النهضة" التونسية، الشيخ راشد الغنوشي، إلى قراءة سياسية في النتائج التي انتهت إليها الانتخابات البلدية التي جرت في السادس ماي الجاري، ويفسر ظروف تقدم الحركة في هذه الانتخابات وخلفيات انفتاحها السياسي وصعود المستقلين، ويقلل من وقع نسبة العزوف عن التصويت، وتأثير نجاح النهضة في مجمل المسار الديمقراطي وانعكاسها على تجارب الأحزاب الإسلامية في عدد من الدول، ويعلق على مواقف دول وشخصيات دولية وإطراف في الداخل التونسي تشك في مراجعات وتوجهات "النهضة" المنفتحة، ويتحدث عن الموقف من تعديل الحكومة وإمكانية ترشحه للانتخابات الرئاسية العام المقبل، ويدعو الليبيين إلى إدراج أنصار النظام السابق في مسار حل الأزمة التي تتأثر بها تونس والجزائر أيضا.

 

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات