+ -

شدّد الدكتور محمد عيسى، وزير الشؤون الدينية والأوقاف، على ضرورة إنشاء مرصد مراقبة النِّحل والتطرّف، من أجل تأمين محيط الجزائر الفكري والثقافي. وأكّد في حوار خصّ به “الخبر” على أن التصنيف الطائفي خطر يهدّد الجزائر برمّتها، كما تطرّق إلى مواضيع تتعلّق بالشأن الديني كقضية مفتي الجمهورية وطرد الأئمة السلفيين المتطوعين ودور المسجد الاجتماعي والتنسيق بين وزارته وسلطة الضبط للسمعي البصري فيما يتعلّق بالبرامج الدينية، ودورها في مراقبة المدارس القرآنية الخاصة وجديد الحجّ والتنسيق مع نقابة الأئمة.

 

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات