الرأي العام مصدوم هذه الأيام من بعض الأخبار المثيرة للقلاقل في الوسط الشعبي.. “الجنرال” مدني مزراڤ يقرر إنشاء حزب سياسي من بقايا الجيش الإسلامي للإنقاذ، وينشط سياسيا في اجتماعات علنية وفي أماكن حساسة أمنيا من الوطن.. (الشلف وعين الدفلى وجيجل) وهي عملية أنست الرأي العام الوطني حكاية استقبال مزراڤ من طرف مدير ديوان الرئاسة في إطار المشاورات حول تعديل الدستور!الجنرال حسان، الذي كان يكافح مزراڤ في الجبال قبل التوبة، يُلقى عليه القبض بتهمة تكوين عصابة أشرار مسلحة! ترى لحساب من كان يشتغل مزراڤ عندما كان في الجبال؟! ولحساب من يشتغل الآن وهو الذي يحظى بهذه الحماية الواضحة في نشاطه؟! ولمن ك...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال