ڤايد صالح قال: إن الإصلاح الذي عرفته العدالة منذ 20 سنة كان كلاما فارغا.. لكن الحقيقة كانت أخطر من ذلك، فالإصلاح كان بالفعل مفسدة عامة للعدالة.. أطلقت مفاسد ومظالم لا يمكن إزالتها بمجرد تعليمات أو تدعيمات أو تشجيعات من الجيش.. العدالة تكون فعلا عادلة عندما لا تحتاج في عملها إلى من يدعمها من السلطة التنفيذية أو السلطة التشريعية.. واليوم أذكر لكم قضيةً عُرضت على العدالة قبل 10 سنوات تشكل بالفعل إدانة للإصلاحات في العدالة وإدانة للقضاء والنظام الدفاعي (المحاماة) على السواء، وتعكس بالفعل الوضع البائس للعدالة.قبل 10 سنوات وقعت جريمة قتل في حي الياسمين في البليدة ذهب ضحيتها شاب يدعى عمراني! ال...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال