أشباه رجال السياسة في الجزائر لا يعرفون ما يقولون! بعضهم قال إن قرار اعتبار 12 يناير عطلة مدفوعة الأجر هو قرار (تاريخي) يعزز الوحدة الوطنية! وبعضهم قال إنه مقدمة مقبولة ومهمة للذهاب إلى مجلس تأسيسي لحل مسألة الشرعية في البلاد. لسنا ندري كيف يكون هذا القرار (تاريخيا) وقد اقتنعت به السلطة الحاكمة مدة 60 سنة كاملة؟! هل هذه السلطة لديها عسر في فهم ماهو تاريخي إلى هذا الحد؟! وإذا كان مثل هذا القرار يعزز الوحدة الوطنية، كما يقولون، فلماذا بقي 60 سنة دون أن تتفطن إليه السلطة وتعزز به الوحدة الوطنية؟! الناس يقولون إن تعميم الأمازيغية على كامل التراب الوطني يواجه معارضة جادة من كثير من النا...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال