ترك الراحل عامر محيي الدين فراغا كبيرا في الأوساط الإعلامية بعد رحيله، فهو ينتمي إلى الجيل الذهبي الذي خاض تجربة الصحافة المستقلة، ومن الذين احتضنوا الأفكار والقيم الكبرى التي ولدت من رحم أحداث أكتوبر 1988، كالتعددية الإعلامية، وحق الجزائريين في إعلام نزيه ذي مصداقية. بدأ المرحوم مشواره الصحفي في القطاع العمومي، ثم خاض تجربة “الخبر” والاستقلالية دون تردد. فكان ينتمي إلى الجيل الأول، أو مؤسسي الجريدة، من الذين اعتمدوا على وسائل بسيطة لإمضاء شهادة ميلاد جريدة هي اليوم من الجرائد التي تحظى باحترام وتقدير الجزائريين. تقلد عامر عدة مناصب منها منصب رئيس القسم السياسي، ورئيس قسم الإ...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال