ستواجه الحكومة وقطاع الصناعة، صعوبات في تغطية الاحتياجات الوطنية من مادة الاسمنت بسبب عدم تمكن مصنع الاسمنت ”عين الكبيرة” من الدخول في معاملات البورصة، لاسيما وأنّ التوجهات الجديدة للحكومة تذهب نحو فرض إجراءات مشددة على التجارة الخارجية لتقليص فاتورة الواردات الوطنية من هذه المواد، على أمل استفاء الطلب المحلي المتزايد بفعل مشاريع البناء والأشغال العمومية عبر إنتاج الشركات الجزائرية. أكدت المجموعة الصناعية لإسمنت الجزائر ”جيكا” في وقت سابق على مشروع مصنع الاسمنت لعين الكبيرة ودخول خطوط الإنتاج الجديد لتأمين الطلب، من خلال رفع القدرة الانتاجية إلى 16 مليون طن سنويا،...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال