قال الشاب مرزوق غريب من الطلاب المسافرين، القيم على مسجد طلحة بن عبيدالله بعين تموشنت لـ«لخبر”، إن وجوده بهذا المسجد ”جاء عن قناعة، حُبا لله. وتبقى أمنيتي خدمة بيوت الله في أي مكان وجدت”.يروي مرزوق كيف تحول من تلميذ في إحدى المتوسطات بولاية سعيدة إلى حافظ للقرآن بعين تموشنت، حيث ذكر أنه كانت تواجهه مشاكل مع بعض الأساتذة الذين لم يجتهدوا لمساعدته في مواصلة مشواره الدراسي، رغم أنه كان يسجل نتائج لا بأس بها. ويضيف: ”حاولتُ تغيير المؤسسة، غير أن كل محاولاتي باءت بالفشل، وأمام هذه الوضعية قررتُ التوقف عن الدراسة، والتحول نحو العمل الفلاحي ورعي الأغنام والبقر. وخلال تلك...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال