لا ينكر قاسمي زكرياء ابن مدينة العبادلة (90 كلم جنوب ولاية بشار) أنّ القرآن الكريم كان بالغ الأثر في سلوكه اليومي سواء مع عائلته أو المجتمع، معتبرًا أنّ نظرة الاحترام والتّقدير الّتي بات يحظى بها رسّخت لديه قناعة في أنّ هذا الكتاب بحكمة ربّانية يرفع أقوامًا ويضع آخرين.زكريا كيف بدأت فكرة مشروعك لحفظ القرآن الكريم؟ تجربتي الشّخصية مع حفظ القرآن الكريم بدأت مع ثلاث سنوات، وهذا بعد أن هداني الله عزّ وجلّ إلى أنّ أفضل عمل على الإطلاق يقوم به الإنسان هو تلاوة القرآن الكريم والعمل بما فيه وتطبيق ما أمر الله به والابتعاد عمّا نهى عنه، وهو ما تمّ فعلاً لأجد أمامي أبواب المدرسة القرآنية لمسجد الرّ...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال