قال السفير السعودي لدى الأمم المتحدة عبد الله المعلمي إن بلاده ستحضر محادثات السلام القادمة بشأن سوريا واليمن على الرغم من قطع علاقاتها الدبلوماسية مع إيران وسط توترات حول إعدام الرياض لرجل دين شيعي معارض والهجمات التي وقعت على بعثات السعودية الدبلوماسية في إيران. وقال السفير عبد الله المعلمي للصحفيين في مقر الأمم المتحدة في نيويورك إن النزاعات "يجب ألا يكون لها تأثير" على مشاركة الرياض في المحادثات التي من المتوقع أن تبدأ يوم 25 يناير الجاري. وعلى صعيد آخر أكد السفير أن السعودية "ما زالت تنتظر الإدانة الرسمية من مجلس الأمن لإيران" على خلفية هجمات على المنشآت الدبلوماسية السعودية...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال