أظهرت قضية وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا) مدى انعدام الإنسانية لدى الحكومات الغربية التي سارعت لقطع مساعداتها بمجرد صدور اتهامات من الكيان. الانحياز صار واضحا وضوح الشمس، فاكتفت هذه الدول بـ "اتهامات" الكيان لعدد من عمال الوكالة الإنسانية بالمشاركة في معركة السابع أكتوبر لتقوم باتخاذ قرار توقيف مساهمتها في الأنروا، وهي كل من الولايات المتحدة وكندا وأستراليا وإيطاليا والمملكة المتحدة وفنلندا وهولندا وألمانيا وفرنسا.، هذه الأخيرة تراجعت حتى ورود معلومات اضافية عن القضية لتقوم اليوم بإعلان تعليق مساعداتها خلال الربع الأول من العام الجاري. المناورة واضحة وضوح الشمس، فبعد قرار ا...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال