اعتبرت الحكومة الفرنسية عودة الرهينة السابقة صوفي بيترونين إلى مالي حيث كانت محتجزة "شكلا من أشكال اللامسؤولية"، لكن ابن الرهينة سيباستيان دافع عن والدته التي اختارت العودة إلى حيث توجد ابنتها زينب، حسب ما جاء في تقرير بمجلة "لوبوان الفرنسية. وأوضح سباستيان أن الأمر في منتهى البساطة ولا ينبغي أن يعطى أكثر من حجمه، إذ إن أمه أكدت بعيد إطلاق سراحها أنها تود أن تمضي آخر أيامها مع ابنتها زينب التي تبنتها عام 2002، وذلك في العاصمة المالية باماكو. وبعد 6 أشهر قضتها في سويسرا مع ابنها، قررت صوفي التوجه إلى مالي، إذ لم ترتح للإقامة بعيدا عن ابنتها و"كان الأمر صعبًا للغاية" بالنسبة لها، وفقا...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال