تحولت الصلوات في الشوارع المؤدية إلى بلدة القدس القديمة أو في أزقتها، إلى مشهد معتاد في المدينة التي لطالما غضب سكانها من التدخلات الإسرائيلية المتواصلة في شؤون المسجد الأقصى، والقيود التي فرضتها على دخول المصلين إليه. فما أن ينطلق نداء "الله أكبر" من مآذن المسجد الأقصى حتى يصطف عشرات، وفي أحيان أخرى مئات من المصلين رجالا وأطفالا ونساء لأداء الصلوات، ولكن هذه المرة في الشوارع القريبة. ومنذ الأحد الماضي، لا ينضب تدفق المصلين إلى منطقة باب الأسباط في الجدار الشمالي للمسجد الأقصى، أو باب المجلس في الجدار الغربي للمسجد ليلا أو نهارا. وتبدأ الصلوات في ساعات الفجر بمشاركة العشرات، وتزداد شي...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال