ابتليت عائلة الحارثي السعودية بمصيبة مزودجة إثر مقتل ابنيها نهاية الأسبوع الماضي، الأول في تحطم طائرة مروحية سعودية على الحدود مع اليمن، والثاني في عملية انتحارية لتنظيم "الدولة الإسلامية" في العراق. مفارقة عجيبة هي التي وقعت لعائلة الحارثي السعودية، والتي فقدت نهاية الأسبوع المنصرم فردين منها، أحدهما طيار في القوات المسلحة السعودية، والثاني جهادي في صفوف تنظيم "الدولة الإسلامية". المصيبة التي حلت بهذه العائلة لم تثن الوالد محمد الحارثي عن التعليق عليها والتعبير عن مشاعره تجاه نجليه.وقال محمد الحارثي في حوار لقناة "الإخبارية" السعودية، إنه "في آخر محادثة مع ابنه الطيار ناصر، طلب منه الأخير ال...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول

التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال