لجأ أمين قسمة عاصمة ولاية سهبية شرقية لحزب الأفالان، إلى منصات التواصل الاجتماعي للتبرؤ من إقحامه في مديرية حملة أحد المترشحين للرئاسيات المقبلة، بعدما فوجئ ـ حسبه ـ بورود اسمه ضمن القائمة، مشددا على كونه “لا يزال ويظل متخندقا مع الحراك السلمي للشعب”. وهي الخرجة التي يبدو أنها قد أربكت المديرية والحزب ككل، لاسيما وأن القائمة كلها أفالانية، ولا تستبعد حدوث تصدعات أخرى بعد عودة نشطاء إلى التحرك لإعادة بعث الحراك بعاصمة الولاية وجامعتها بعدما خمد لعدة أسابيع، لأسباب غامضة.
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال