في أول امتحان لها في شهادة البكالوريا، حطّمت ثانوية عموري الجديدة ببلدية سيدي أمحمد بن علي في غليزان، الرتبة الأولى وطنيا من حيث نسبة النجاح التي قاربت المائة بالمائة، إذ أن تلميذة واحدة فقط بالمؤسسة لم تنل شهادة البكالوريا. النتيجة تستدعي دراستها من كل الجوانب لاستخلاص العبر وعدم تركها تمر وكأن لا شىء حدث. فهل تأخذ بن غبريت بذلك ؟
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال