ارتبط اسم النائب السابق عن جبهة التحرير الوطني، وحيد بوعبد الله، بعدة مؤسسات عمومية استراتيجية في الدولة، كان يديرها في فترة التسعينات وبداية سنوات الألفين. هذه المناصب سمحت له بالاقتراب بشكل مباشر من قضية الإطارات المظلومة العائدة إلى الواجهة هذه الأيام، وهو يحاول في هذا “الحوار” سرد روايته للأحداث، وكشف الضغوطات التي كان يتعرض لها مديرو المؤسسات العمومية.هل تعتبر نفسك واحدا من الإطارات المظلومة بعد أن تم إبعادك من شركة كوسيدار مع مجموعة من الإطارات؟ لأجيب عن سؤالك، أقول إني إطار جزائري دون جنسية مزدوجة ودون إقامة أخرى غير تلك التي في بلدي. وأستطيع بناء على ذلك أن أفتخر بأني...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال