أحيطت أشغال الورشة الدولية حول “دور الديمقراطية في مواجهة ومكافحة التطرف العنيف والإرهاب”، التي افتتحت، أمس، بالعاصمة، بالطابع السري، وتفضيل منظميها أن تجري خلف أبواب مغلقة في وجه وسائل الإعلام، على أن “الأمر حساس للغاية وأن ما يجري تداوله بين المشاركين مبني بالأساس على تقارير استخباراتية وليس فقط تلاوة تعاريف وفرضيات نظرية”. يشارك في هذه الورشة، التي ستتواصل على مدى يومين، خبراء أمنيون من عدة دول وهيئات، على غرار الولايات المتحدة وفرنسا والاتحاد الإفريقي والاتحاد الأوروبي والأمم المتحدة، ووحدة التنسيق والاتصال لدول الساحل الإفريقي والمركز الإفريقي للبحث والدراسة ح...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال