بلغ تدهور قطاع الصحة بولاية إليزي درجة لا تتصور بدليل ما حصل قبل ثلاثة أيام لمريضة كانت في وضع صحي خطير بمستشفى وأن تميضي، إثر تعرضها لحادث مروري، وأثناء محاولة نقلها لعرضها على الكشف بأشعة “السكانير” تفاجأ الطاقم الطبي وعائلتها لغياب سيارة إسعاف لنقلها إلى مكان تواجد جهاز “السكانير” على بعد أمتار من المستشفى المذكور، وظل الجميع ينتظر أكثر من ساعتين لوصول سيارة الإسعاف، قبل أن يتم الاستنجاد بسيارة إسعاف تابعة لمستشفى ابن سينا لنقل المريضة.. فهل يعلم الوزير بوضياف بما يحدث في قطاعه بإليزي؟
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال