حقيقة واحدة أكثر من غيرها من حقائق ظلت تُتداول مع وعن الأفالان، هي أن منطق “قوة النفوذ” كان المهيمن على مجريات المؤتمر العاشر لحزب جبهة التحرير الوطني، لما تثبت عمار سعداني فوق عرشه، وليس مجرد انتخاب أفضى إلى تزكية رجل يقول عن نفسه إنه خرج منتصرا، لكنه لم يكشف عما ينتظر الحزب في مرحلة مقبلة تضاربت الاجتهادات في رسم معالمها، بيد أن معاني ما رافقت الجديد في الأفالان عن رغبة في جعل الحزب يرمي بكل ظله على المشهد السياسي لخفض معدل تنفس المعارضة، وهي معارضة انتقدها الرئيس في رسالة “قاسية” بمناسبة عيد النصر يوم 19 مارس الماضي، والآن قدم لسعداني صك التزكية دونما التفات لأصوات ت...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال