دقت الأحزاب السياسية ناقوس الخطر بشأن العودة المحتملة للاستدانة من الخارج، بعد التصريح “المبهم” للوزير الأول عبد المالك سلال خلال لقائه بولاة الجمهورية، واعتبروا اضطرار الحكومة للرجوع إلى نقطة ما قبل تسديد المديونية الخارجية بـ«الأمر الخطير” الذي سيجعل الجزائر في نهاية المطاف تتخلى عن أجزاء من أرضها، وشبهوا الأمر بـ«استعمار من نوع آخر”.وحذٍّر رئيس حزب جيل جديد جيلالي سفيان، بهذا الخصوص، من لجوء الحكومة إلى هذا الخيار، الذي صنعته بسبب التسيير السيئ للبلاد ولأموال الشعب الجزائري، وقال إن تداعيات ذلك ستكون وخيمة على استقلالية وسيادة الجزائر، بينما لم يتوا...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال