اعتبر المؤرخ الدكتور محمد القورصو أن هذه التماثيل تساهم في كتابة جزء من تاريخ الجزائر، خصوصا ما تعلق بالنصب التذكارية المخلدة للثورة التحريرية، مضيفا أن مسؤولية الحفاظ على المرجعية التاريخية لهذه النصب مهمة الجميع. وأثنى القورصو على موقف سكان أم البواقي الذين نددوا بالتمثال المشوه للشهيد العربي بن مهيدي، حيث قادوا حملة للإسراع في إزالته.أكد محمد القورصو، في حديث لـ”الخبر”، أن السلوك الذي أبداه سكان أم البواقي يعبر عن وعي الجزائريين، خصوصا الشباب، بتاريخهم ودفاعهم عن قيم ثورتهم، بدليل أن الأشخاص الذين قادوا حملة لإزالة التمثال هم مواطنون بسطاء وذوو مستوى تعليمي متواضع. ودعا القورصو...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال