كشفت اليوم، مصادر جد مطلعة ل "الخبر"، عن إقدام القائمين على شؤون مركز حقن الدم الكائن بحي سيدي الجيلالي في الضاحية الشمالية لمدينة سيدي بلعباس على رمي ما يعادل ال 110 كيس من الدم المخزن، في أعقاب تأكد مختصين في المجال بعدم صلاحيته للاستعمال خلال الحالات الطبية الاستعجالية ما ترك الانطباع بتعرضه للتلف. وحسب ما أفادت به ذات المصادر، فانه كان من المفترض أن يتم حرق كميات الدم التي تعرضت للتلف بدلا من رميها تفاديا لأي انعكاسات بيئية أو صحية. وفي مقابل ذلك، اعترف المدير العام للمركز الاستشفائي الجامعي الدكتور "عبد القادر حساني" بسيدي بلعباس بتعرض ما يعادل ال 104 كيس من الدم المخزن مؤخر...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال