لم يجد عدد من الأولياء وصفا مناسبا لثانوية بوسط مدينة باتنة سوى “ثانوية أبناء المسؤولين فقط”، وهذا بسبب الصعوبات التي لاقوها لتحويل أبنائهم إلى هذه الثانوية، حيث وجدوا أبوابها موصدة في وجوههم رغم حيازة أبنائهم معدلات تفوق 14، في حين لم يجد نظراؤهم من أبناء المسؤولين صعوبة في ذلك والتحقوا بالمؤسسة بعد التسهيلات التي قدمها مدير الثانوية لهؤلاء المسؤولين من القطاع وخارجه، وهو ما أثار استياء العديد من الأولياء الذين طالبوا بتدخل الوزيرة بن غبريت.
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال