أسرّ مقربون من رئاسة جامعة الجلفة، أن الحملة التي يقودها أحد النواب الأحرار والضغط الذي مارسه ولا زال يمارسه على رئيس الجامعة، لم يكن من أجل مصلحة الجامعة أو الطلبة، بل كان ردة فعل على رفض الإدارة أن تمنح للنائب تعاقدات النوادي والمحلات بالجامعة التي تدرّ أموالا معتبرة، خاصة وأن عدد الطلبة بالجامعة تجاوز الـ 30 ألف طالب.
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال