أصيب 30 طفلا بالبرواقية في المدية، بخيبة أمل كبيرة، في ذكرى عيدي الاستقلال والشباب، بحرمانهم من رحلة إلى شاطئ شنوة بولاية تيبازة، في إطار المخطط الأزرق الذي سطرته ولاية المدية. ويبقى الأمر الغريب أن مصالح بلدية البرواقية لم تتمكن من إيجاد سائق بديل للحافلة التي تم تسخيرها لنقل الأطفال الذين عادوا أدراجهم بخفي حنين إلى بيوتهم بعد أن استيقظوا فجرا حالمين برؤية زرقة البحر والاستمتاع بنسيمه.
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال