حالة التسيب التي طالت المؤسسات الإدارية بڤالمة وصلت ذروتها، وتطاول الناس عليها أصبح واضحا، لدرجة أنهم لا يعيرونها أدنى اهتمام، كما تحولت محيطاتها إلى “مراحيض عمومية”. فبعد محيط مقر الولاية والمجلس الولائي الذي كان محل انتقاد شديد من الوالي السابق مختار بن ثابت، يتواصل انتهاك محيط مدرسة “شريط عمار” وكذا الفرع البلدي بالحاج امبارك الذي تحول إلى مرحاض مجاني من طرف باعة غير شرعيين، وهو ما تسبب في انتشار الفضلات والروائح الكريهة، كما تكدست القمامة بمحيط بالمدرسة. والغريب أن المساحة المجاورة للمدرسة والفرع البلدي عبارة عن مواقف حافلات، ولا أحد تحرك
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال