يصر بعض الشباب بشاطئ النخيل في منطقة سيدي فرج غربي الجزائر العاصمة، والمشهور باسم ”بالم بيتش”، على فرض منطقهم على زوار المكان وإلزامهم بتسديد مبلغ 200 دينار جزائري لركن السيارة وإن كان ذلك في المساء، بالإضافة إلى دفع 500 دينار جزائري للاستفادة من طاولة وكراسي. الغريب في الأمر أن هذه الممارسات تحدث على بُعد حوالي 10 أمتار من رجال الدرك، إذ كان الشاب يقوم باستلام المبالغ دون حرج ودون تقديم وصولات تثبت قانونية النشاط، فهل ننتظر حتى يُقتل مواطن آخر كي تتحرك السلطات مثلما وقع في بجاية؟
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال