إنها مسيرة طويلة ومعقدة، هي خلاصة القراءة المتأنية للمشتغلين على ملف إصلاح مجلس الأمن الدولي التابع لمنظمة الأمم المتحدة التي تأسست في العام 1945 من طرف كبار العالم المنتصرين في الحرب العالمية الثانية، وذلك بغية تحقيق الأمن والسلم الدوليين! غاية بقيت حبرا على ورق.. وشعار يكذبه الواقع. اليوم، الجزائر على موعد مع اجتماع وزاري هام جدا، لأن الفاعلين في هذا الاجتماع هم رؤساء دبلوماسية عشر دول إفريقية، عهد إليه الاتحاد الإفريقي على مستوى القمة مسؤولية إعداد مقترحات القارة السمراء حول الرؤية والمسار المأمول انتهاجه من أجل التوصل لإقناع الشركاء الدوليين بصواب أفكار وأطروحات الاتحاد بشأن الاعتراف أولا...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال