بهذا النص وبكل عفوية، عبّر تلميذ يدرس في قسم السنة الثالثة ابتدائي بإحدى مدارس مدينة البويرة في ورقة اختبار الفصل الأول عن موقفه من الاستعمار. لكن ما يجب الوقوف عنده: لو أن تلميذا بريئا تمنى نفس الشيء في بلد يحترم نفسه لفتح نقاشا واسعا لمعرفة سبب غياب الروح الوطنية في نفوس أطفالهم، لكن يبقى الأمر لا حدث لدى مسؤولينا، ما قد يهدد مستقبل البلد.
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال