قال رئيس حركة الإصلاح الوطني، فيلالي غويني، يوم أمس السبت، بالجزائر العاصمة، إن “مضامين تقارير بعض المنظمات والهيئات الأجنبية حول الجزائر مجانبة للصواب”. وأوضح غويني، خلال افتتاحه للدورة العادية للمكتب الوطني للحركة، أمس، أن حزبه يرفض “أي تدخل أجنبي في الشؤون الداخلية للجزائر تحت أي ذريعة كانت من المنظمات والهيئات الأجنبية، إلا في حدود ما تسمح به المعاهدات والاتفاقات التي وقعت عليها الدولة الجزائرية”. وأشار رئيس حركة الإصلاح إلى أن “مضامين التقارير التي تصدر عن بعض هذه المنظمات الدولية مجانبة للصواب ولا تقدم إلا ما ترتضيه أجندتها من أجزاء الحقيقة”، م...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال