كل من يقصد مصلحة البيومتري ببلدية برج البحري في العاصمة، خاصة هذه الأيام الحارة، يتفاجأ بالظروف التي يشتغل فيها الأعوان. فإذا كان هؤلاء يقدمون ما عليهم للمواطنين قاصدي المصلحة، إلا أنهم يعانون الحر الشديد، كون المصلحة الحديثة تغيب عنها أجهزة التهوية والتبريد. أما إذا كان المسؤولون في البلدية لا يهمهم أمر المستخدمين وما يعانونه، كما لا يهمهم أمر المواطنين قاصدي المصلحة البيومترية، فمن واجب هؤلاء وضع مبردات على الأقل لتفادي تلف الأجهزة الإلكترونية التي تطلب مكيفات الهواء.
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال