دخلت السلطات المحلية بولاية بسكرة، في السنوات الأخيرة، في حرب للقضاء على التجارة الفوضوية، حيث تحوّل هذا الملف إلى هاجس مقلق رسم صورا أشبه برسوم الكارتون “توم وجيري”، لكن المحصّلة أن عمليات إنجاز الأسواق الجوارية المغطاة بقيت شاغرة تبحث عمن يستغلها.تحصي ولاية بسكرة 22 سوقا جواريا كلّفت خزينة الدولة الملايير، إلا أن المستغل منها يعدّ على الأصابع. فبخلاف مدينة طولڤة وبدرجة أقل عاصمة الولاية التي استطاعت إلى حد بعيد استغلال هذه الفضاءات الجديدة، إلا أن البقية تؤشر إلى عدم التحكم في هذا الملف.والملاحظ أن التجارة الموازية تستفحل بشكل لافت عشية حلول الشهر الكريم، بسبب توجّه المواطن البسي...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال