حظيت زيارة الأمين العام للأرندي، أحمد أويحيى، إلى تلمسان، بإغلاق محكم لكل المنافذ التي تؤدي إلى قاعة الاجتماعات، حيث كان يجتمع أويحيى بهياكل الحزب في مجلس ولائي موسع. وقد تكفل بعض المنظمين بتمشيط القاعة لإخراج الصحفيين والمراسلين وملاحقتهم في أروقة القاعة، في عيدهم الوطني، مع غلق الأبواب والنوافذ للحلول دون تسرب أي معلومة، وفي الأخير استطاع الصحافيون أن يتحصلوا على كل كبيرة وصغيرة حول ما دار من نقاش بين مناضلي الأرندي وزعيم الحزب، مثل رفض القاعدة لترشيح بن غبريت في تلمسان ورفض المادة 81 من قانون الانتخابات التي تقصي مستخدمي البلديات من الترشح. البعض علق أن “ويكيليكس فعل فعلته في بيت سي أ...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال