38serv

+ -

ربطت أوساط دبلوماسية عربية في الولايات المتحدة بين زيارة وزير الخارجية العُماني، يوسف بن علوي، إلى واشنطن ولقائه وزير الدفاع جيمس ماتيس أمس الجمعة، بمساع إيرانية للتهدئة وفتح قناة تواصل مع إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب.

تأتي زيارة الوزير العماني بعد قيام وزير الخارجية الإيراني محمد جواد ظريف بزيارة سلطنة عمان قبل أسبوع، وهو ما يؤكد أن طهران بحثت عن توسيط مسقط لإخراجها من الأزمة، وفتح قناة تواصل مع الأمريكيين مثلما حصل في 2013، والذي أفضى إلى الاتفاق بشأن البرنامج النووي الإيراني في صيف 2015.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات