38serv

الصورة: حمزة كالي "الخبر"
+ -

دون سابق انذار احتشد سكان العاصمة أو على الأقل أصحاب السيارات عند مداخل محطات البنزين ما شكل طوابير ضخمة لأسباب تبقى مجهولة.

بعد السميد جاء الدور على الوقود..الحجر في الجزائر كان شاملا أو جزئيا يبقى عنوانه اللهفة والانصياع لأي شيء المهم الطوابير التي تزيد من تفاقم العدوى، خاصة طوابير السميد في المحلات.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات
كلمات دلالية: