دار النقاش قبيل حلول الشهر الفضيل بين الجزائريين، حول طبيعة الأمسيات الرمضانية، وتساءل من تعوّد احتساء القهوة المحضرة بالمقاهي، وتأدية صلاة التراويح والانضمام إلى حلقات النقاش وجلسات السمر، عما إذا فكرت السلطات في تخفيف ثقل إجراءات الحجر الصحي المنزلي بعد الإفطار، غير أن ذلك لم يتحقق لهم، ليجدوا أنفسهم مجبرين على التكيف مع واقع لم يشاهدوه سوى في الأفلام، بينما استسلم قلة قليلة إلى رغبة الخروج، مستفيدين من تخفيف مصالح الأمن والدرك لوتيرة ملاحقة كل من يخرق الإجراءات. رغم استمرار إجراءات الحجر المنزلي الجزئي في كامل الولايات، لم يصمد قلة من الشباب أمام إغواء تقاليدهم المعتادة بعد الإ...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال