ثكنة وتدريب عسكري وإنتاج منخفض في انتظار عودة الأجانب

+ -

ها هي السنة تمر على اعتداء جماعات مسلحة مختلطة الجنسيات على أهم موقع غازي في الجزائر، تيڤنتورين المنطقة المتواجدة بولاية إليزي، والتي أصبحت بين عشية وضحاها حديث العالم كله في يوم رسخ في أذهان سكان القارات الخمس، يوم 16 جانفي من سنة 2013، ليعود الحديث عن الواقعة التي كادت تكون دموية لولا إسراع تدخل الجيش الوطني الشعبي.. التدخل الذي عادت إلى مناقشته وسائل الإعلام الأجنبية، بمناسبة إحياء الذكرى الأولى للاعتداء، لتشكّك في مصداقية خيار الجيش الجزائري ومدى فعاليته في إنقاذ الرهائن من الأجانب. غير أن تدخل الجيش يبقى مبررا بحكم التجارب التي عاشتها دول الجوار، بعد أن تدخلت فيها عسكريا العديد من الدول الأجنبية.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات
كلمات دلالية: