38serv

+ -

يجد رؤساء مؤسسات ومنتجون أنفسهم أمام تحدي إثبات تواجدهم محليا، والمشاركة في التصدير خارج المحروقات خارجيا، ولكنه المسعى الذي عادة ما يصطدم بعوائق قانونية وإدارية وتنظيمية تكبح عجلة الاستثمار، وأخرى متعلقة بصعوبة ولوج الأسواق العالمية، بفعل اتفاق الشراكة مع الاتحاد الأوروبي، المنتظر إعادة النظر في بنوده.

وعدد فاعلون في الاستثمار مختلف العوائق التي تحد من مدى فاعلية استثماراتهم لتمكنهم من تصدير منتجاتهم. ورأى رئيس الجمعية الوطنية للمصدرين الجزائريين، أحمد باي ناصري، في حديثه لـ"الخبر السياسي"، أنه "من الناحية المبدئية، فإن ندوة برشلونة كان هدفها الاستقرار، وهذا من خلال طرحها القاضي بإدماج كل من المغرب، الجزائر، تونس، مصر، تركيا، الأردن ولبنان وغيرها، اقتصاديا مع أوروبا".

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات