تتواصل احتجاجات عدد من سكان بلدية الدبداب الحدودية بولاية إليزي، للأسبوع الثاني على التوالي، وأخذت منحى تصاعديا بإقدام المحتجين، أمس الأول، على غلق مقر البلدية بالسلاسل والأقفال الحديدية، مطالبين برحيل وتوقيف رئيس البلدية المتابع قضائيا في عدد من التجاوزات، والذي اتهموه بسوء التسيير وتسببه في تعطيل التنمية.وقال المحتجون، في رسالة موجهة إلى والي الولاية، تلقت “الخبر” نسخة منها، إن غموضا كبيرا يميز طريقة تسيير بلدية الدبداب، ما جعلها تبقى في مؤخرة الترتيب من حيث التنمية على حساب سكانها، مشيرين إلى أن تجاوزات وخروقات صارخة بات المجلس البلدي مسرحا لها، لا يمكن السكوت عنها، منها م...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال