أكدت وزيرة التربية الوطنية، نورية بن غبريت، بأن “الأستاذ سيتمكن من الاستعانة باللغة الأم للتلميذ (لهجات ودارجة) في الطور التحضيري والسنتين الأولى والثانية ابتدائي، لاستعمالها في مساعدة الطفل على تعلم اللغة العربية وليس لتعويضها”. من جهة ثانية قالت بن غبريت في حوار لـ”الخبر” إن أساتذة اللغة الفرنسية لن يستعينوا بالعامية لتدريسها، مع إمكانية اللجوء إلى العربية الفصحى. على صعيد آخر نفت محدثتنا تعويض الفرنسية بالإنجليزية، على اعتبار أن مصالحها تعتمد في الوقت الراهن على القانون التوجيهي للتربية كمرجع أساسي ووحيد. وحول ملف السكنات الوظيفية، أكدت بن غبريت حرص مصالح الوزارة على...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال