لم يحدث أن حققت مجموعة أمنية وعسكرية جزائرية نتائج في عمليات مكافحة الإرهاب مثل تلك التي حققتها مجموعة التدخل الخاصة المعروفة لدى العامة بـ«جيس”، بالتعاون مع مصلحة المعلومات “سكورات” في مديرية الاستعلامات والأمن. فالفرعان اللذان يعملان معا في مهام على درجة عالية من الخطورة والسرية تمكنا من القضاء أو توقيف ما لا يقل عن 100 من أخطر أمراء وقادة الجماعات الإرهابية طيلة 20 سنة. وقد كانت عملية القضاء على أمير “جند الخلافة”، عبد المالك ڤوري، معقدة ومربكة، وأظهرت أن مديرية الاستعلامات وفرعها النشيط “المصلحة المركزية لمكافحة الإرهاب” عملت طيل...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال