تؤشر الأجواء الآخذة في التشكل بولاية المنيعة في أعقاب إطلاق الدولة لقطار الاستثمار الفلاحي بولايات الجنوب، إلى أن المنطقة ستتحول في المستقبل القريب إلى سلة غذاء أساسية للجزائريين، في ظل انفرادها بمؤهلات المياه العذبة والأراضي الخصبة الشاسعة والمناخ الملائم والمردود المشجع في محاصيل الحبوب والذرى وجودتها العالمية، وحتى نوعية الفواكه التي غزت وسط وشرق وغرب البلاد، وانطلاق قطار الاستثمار في زراعات صناعية (دوار الشمس، البنجر السكري، القطن...) لأول مرة، تنفيذا لخريطة طريق السلطات العليا لجعل المنيعة وولايات الجنوب (20 ولاية) ضمن خطة توفير الأمن ألغدائي للجزائر، لكنه الاستثمار الذي يجب أن...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال