استعادت السياحة الجزائرية انتعاشها من خلال المؤشرات الإيجابية المحققة في السنتين الأخيرتين، واستعاد معها الموقع الأثري بتيمقاد، 35 كلم عن ولاية باتنة شرق الجزائر، توازنه واسترجع الوفود الأجنبية المتعددة الجنسيات التي زارت المدينة الرومانية من مختلف القارات، من شخصيات سياسية ورياضية وثقافية عالمية. يرى خبراء أن عام 2024 وفقا للمعطيات الحالية، يعد عاما قياسيا بعد تسجيل عودة الآلاف من السياح إلى مختلف المواقع الأثرية، ولعل من أبرز هذه المواقع المدينة الرومانية تاموقادي التي عرفت توافدا للسياح الأجانب والجزائريين المقيمين داخل وخارج الجزائر، وسجلت الجهات المختصة أرقاما بثلاثة أضعاف عن ا...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال